The Basic Principles Of علامات حقد زملاء العمل
The Basic Principles Of علامات حقد زملاء العمل
Blog Article
لكن على محمل الجد ، سنفتقدك ومساهماتك في هذا المكان. كل التوفيق لك ، وشكرا مرة أخرى على كل شيء!
حاول الوصول إلى السبب وراء تلك الغَيْرَة هل بسبب الإحساس بعدم الأمان أو الشعور بالنقص، وحاول إظهار بعض التعاطف لترى الصورة كاملة.
حدد مصدر السُمية: ابدأ بتحديد العناصر السلبية التي تجعل بيئة العمل غير صحيّة. هل هي الإدارة التي تستخدم أسلوب التسلُّط؟ أم الزملاء الذين يفضّلون التنافس غير الصحي؟ أم ثقافة الشركة التي تشجّع على اللوم بدلاً عن التعاون؟ فهْم المشكلة هو أول خطوة نحو إيجاد الحل.
مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو
لا شك أنَّ هنالك أسباب كثيرة تدعو زملاءك في العمل للحقد عليك والابتعاد عنك، ولكن لهذه المُعضلة احتمالين اثنين: أن تكون العلَّة من الزميل الحاقد كأن تكون طبيعةً متأصلة فيه دون وجود مبررات تدفعه إلى ذلك، أو أن يكون ذلك بسبب تصرفاتك وسلوكاتك التي تُظهرها لزملائك، والتي تزيد من كرههم وحقدهم تجاهك، ومن هذه التصرفات:
يقضي السلوك المهني بالرد على الزميل الحقود وفق الآتي، حسب شركة الموارد البشرية العالمية "روبرت هاف":
حاول استجرار زميلك الحاقد لمعرفة السبب، وفي حال لم تلقَ أي استجابة ما عليك سوى إعلام مديرك المُباشر حيال هذه المشكلة.
السخرية وكثرة المزاح: إنَّ كثرة المزاح تولِّد الضغائن، لذلك يجب أن تعلم متى تمزح - وكيف - مع زملائك، ذلك لأنَّ الحال والوقت والشخص ليسوا واحداً.
التالي نصائح لانطلاقة ناجحة في رحلة الاستثمار في أسهم نور البورصة
أبرز قطاعات الأعمال التي لا يمكن فيها التخلي عن العنصر البشري
عليك أن تتقبل فكرة وجود أشخاص يكرهونك بدون وجود أسباب منطقية لكرههم لك، فمنهم مَن يكره نجاحك ومنهم مَن هو مريض يكره كُل مَن حوله لسبب وخلل هو حاصلٌ فيه، لذلك عش حياتك الطبيعية ولا تفكر كثيراً في الأمر.
لكي تكون شخص ناجح يجب أن تتعامل مع شخصيات مختلفة من الناس، واتباع طرق كيفية التعامل مع زملاء العمل الحاقدين تجعلك تتفادى الأذى منهم.
في حال لم ترَ سبباً منطقياً حول كره هذا الزميل لك، فإنَّ المشكلة منه هو، وليست منكَ أنت.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!